النقيب بنعمرو يتحدث لأول مرة عن الدعوى التي رفعها محامون لإسقاط اتفاقية التطبيع







أكد الحقوقي والنقيب السابق عبد الرحمان بنعمرو، على أن التطبيع مع إسرائيل عمل غير مشروع وضد الارادة الشعبية، وضد المواثيق الدولية، وضد شعور الأمم العربية جمعاء. بنعمرو في حوار مع “فبراير”، أكد على مجموعة من المحامين قدموا دعوى من أجل إبطال اتفاقيية التطبيع، باعتبارها ذات صبغة مدنية واقتصادية واجتماعية، أمام محكمة النقض، ونتمنى أن تتحمل مسؤوليتها في هذه الدعوى. بنعمرو أشار إلى أن هيئة الدفاع تنتظر قول محكمة النقض بأن العلاقة مع الكيانات الاستطانية هي عمل غير مشروع، ولا يمكن إلا أن يكون باطلا وغير منتج. وشدد بنعمرو على أن هناك تعارض وتناقض في موقف الدولة المغربية تجاه القضية الفلسطينية، معنبرا الامر ” تضليل على الجماهير المغربية بالخصوص وأن لدينا ضحايا وشهداء في فلسطين، وأن قلب الشعب المغربي مع القضية الفلسطينية”. أكد الكاتب العام السابق لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، وأحد مؤسسي فيدرالية اليسار الديمقراطي، عبد الرحمان بنعمرو، على أن مكونات الفيدرالية تسير في موضوع الاندماج، وهناك نوع من الادماج على المستوى العملي. وأضاف بنعمرو في حوار مع “فبراير”، أن في الانتخابات السابقة كان هناك تنسيق بين المكونات الثلاثة، ونسعى اليوم ليكون هناك مرشح وحيد باسم الفيدرالية بعد تحقيق الاندماج. وعن حظوظ الفيدرالية في الانتخابات المقبلة، قال النقيب بنعمرو، إن قيادة الفيدرالية لها أمال كبيرة في الاستحقاقات المقبلة، لكن إذا التزمت السلطة الحياد، وقضت على المال الفاسد في الانتخابات، ونتمنى من الشباب والمثقفين أن يحاربوا المال ويدعمون الديمقراطية. قال الحقوقي، والنقيب السابق عبد الرحمان بنعمرو، إن كان على النيابة العامة التحقيق مع الشرطة بدل من متابعة الاستاذة نزهة مجدي الذي صرحت بأنه كان هناك تعذيب وتحرش في حق الاساتذة المتعاقدين الذين تم اعتقالهم. بنعمرو في حزار له مع “فبراير”، أشار الى أن العديد من المناضلين الذي تم اعتقالهم يؤكدون على وجود التعذيب في مخافر الشرطة والبعض تم التحرش به، وهذا حصل مرارا في تاريخ المغرب. وأكد بنعمرو، على أن هيئات الدفاع دائما ما كانت تنبه الى أن أصعب مرحلة يمر منها المعتقل هي التحقيق التمهيدي الذي يكون أمام الضابطة القضائية، وهي المرحلة الواحدة التي تمر في سرية تامة، بين الشرطة والمتهم. قال النقيب عبد الحمران بنعمرو، إن القوانين الانتخابية لا تكفي مهما كانت الضامان الموجودة بها، وعبر التاريخ المغرب هذا القوانين فارغة المحتوى ولا توفر الضمانات الكافية لعدالة الانتخابات. وأضاف النقيب بنعمرو في حوار له مع “فبراير”، أن كي تكون لدينا عدالة في الانتخابات يجب أن يتوفر شرطان معا، أولا مشروعية القوانين ومشروعية من يضعون القوانين، وثانيا هي مشروعية السلطة التنفيذية التي تسهر على الانتخابات، والتي يجب أن تكون مراقبة. وأكد بنعمرو على أنه لو فرضنا أنه بعض النصوص قد تكون مشروعة وتتضمن ضمانات، فتطبيقها يخترق، وفي هذه الحالة يجب تدخل القضاء الذي للأسف ليس مستقلا، وليس نزيها مع بعض الاستثناءات، وتنقص بعض أعضاءه الجانب العميق للمعرفة. وحكى النقيب السابق للمحامين بالرباط، والرئيس السابق للجمعية المغربية لحقوق الانسان، والامين العام لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، في حديث مع “فبراير”، حادث الاعتداء عليه من طرف القوات العمومية أثناء وقفة للتضامن مع الشعب الفلسطيني بمناسبة يوم الارض الذي يصادف 30 مارس من كل سنة. أكد الحقوقي والنقيب السابق عبد الرحمان بنعمرو، على أن التطبيع مع إسرائيل عمل غير مشروع وضد الارادة الشعبية، وضد المواثيق الدولية، وضد شعور الأمم العربية جمعاء. بنعمرو في حوار مع “فبراير”، أكد على مجموعة من المحامين قدموا دعوى من أجل إبطال اتفاقيية التطبيع، باعتبارها ذات صبغة مدنية واقتصادية واجتماعية، أمام محكمة النقض، ونتمنى أن تتحمل مسؤوليتها في هذه الدعوى. بنعمرو أشار إلى أن هيئة الدفاع تنتظر قول محكمة النقض بأن العلاقة مع الكيانات الاستطانية هي عمل غير مشروع، ولا يمكن إلا أن يكون باطلا وغير منتج. وشدد بنعمرو على أن هناك تعارض وتناقض في موقف الدولة المغربية تجاه القضية الفلسطينية، معنبرا الامر ” تضليل على الجماهير المغربية بالخصوص وأن لدينا ضحايا وشهداء في فلسطين، وأن قلب الشعب المغربي مع القضية الفلسطينية”. أكد الكاتب العام السابق لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، وأحد مؤسسي فيدرالية اليسار الديمقراطي، عبد الرحمان بنعمرو، على أن مكونات الفيدرالية تسير في موضوع الاندماج، وهناك نوع من الادماج على المستوى العملي. وأضاف بنعمرو في حوار مع “فبراير”، أن في الانتخابات السابقة كان هناك تنسيق بين المكونات الثلاثة، ونسعى اليوم ليكون هناك مرشح وحيد باسم الفيدرالية بعد تحقيق الاندماج. وعن حظوظ الفيدرالية في الانتخابات المقبلة، قال النقيب بنعمرو، إن قيادة الفيدرالية لها أمال كبيرة في الاستحقاقات المقبلة، لكن إذا التزمت السلطة الحياد، وقضت على المال الفاسد في الانتخابات، ونتمنى من الشباب والمثقفين أن يحاربوا المال ويدعمون الديمقراطية. قال الحقوقي، والنقيب السابق عبد الرحمان بنعمرو، إن كان على النيابة العامة التحقيق مع الشرطة بدل من متابعة الاستاذة نزهة مجدي الذي صرحت بأنه كان هناك تعذيب وتحرش في حق الاساتذة المتعاقدين الذين تم اعتقالهم. بنعمرو في حزار له مع “فبراير”، أشار الى أن العديد من المناضلين الذي تم اعتقالهم يؤكدون على وجود التعذيب في مخافر الشرطة والبعض تم التحرش به، وهذا حصل مرارا في تاريخ المغرب. وأكد بنعمرو، على أن هيئات الدفاع دائما ما كانت تنبه الى أن أصعب مرحلة يمر منها المعتقل هي التحقيق التمهيدي الذي يكون أمام الضابطة القضائية، وهي المرحلة الواحدة التي تمر في سرية تامة، بين الشرطة والمتهم. قال النقيب عبد الحمران بنعمرو، إن القوانين الانتخابية لا تكفي مهما كانت الضامان الموجودة بها، وعبر التاريخ المغرب هذا القوانين فارغة المحتوى ولا توفر الضمانات الكافية لعدالة الانتخابات. وأضاف النقيب بنعمرو في حوار له مع “فبراير”، أن كي تكون لدينا عدالة في الانتخابات يجب أن يتوفر شرطان معا، أولا مشروعية القوانين ومشروعية من يضعون القوانين، وثانيا هي مشروعية السلطة التنفيذية التي تسهر على الانتخابات، والتي يجب أن تكون مراقبة. وأكد بنعمرو على أنه لو فرضنا أنه بعض النصوص قد تكون مشروعة وتتضمن ضمانات، فتطبيقها يخترق، وفي هذه الحالة يجب تدخل القضاء الذي للأسف ليس مستقلا، وليس نزيها مع بعض الاستثناءات، وتنقص بعض أعضاءه الجانب العميق للمعرفة. وحكى النقيب السابق للمحامين بالرباط، والرئيس السابق للجمعية المغربية لحقوق الانسان، والامين العام لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، في حديث مع “فبراير”، حادث الاعتداء عليه من طرف القوات العمومية أثناء وقفة للتضامن مع الشعب الفلسطيني بمناسبة يوم الارض الذي يصادف 30 مارس من كل سنة. بنعمر أكد على أن يوم الأرض الفلسطينية يحتفل به جميع العالم العربي والديمقراطيون في العالم، للتذكير بمأساة الفلسطينين، وفضح كوارث الاحتلال الاسرائلي، والوقفة التي تم تنظيمها تقتضيها علاقة المغرب والمغاربة بالقضية الفلسطينية. وأشار بنعمرو إلى أنه توجه الى شارع محمد الخامس من أجل الحضور للوقفة التي كانت ستنظم في الساحة المقابة للبرلمان، لكنني وجدت سدا أمنيا منعني من المرور الى جانب الاخر، وحين حاورته عن سبب المنع، تم دفعي لأسقط على الأرض مباشرة، مما جعل العديد من المواطنين يرفعون شعارات التضامن. وعن التضامن الواسع الذي تلقاه بنعمرو بعد هذا الحادث، قال النقيب السابق، إنه ما علي إلا الترحيب بهذا التضامن الواسع النابع عن قناعات راسخة تجاه الحق وتجاه القضية الفلسطينية. تقرؤون أيضا: بنعمرو..إمام الحقوقيين والرجل العظيم الذي لا يمكن إلا أن ترفع القبعة احتراماً لشخصه آيت إيدر يدين قمع وقفة “يوم الأرض” ويعلن تضامنه المطلق مع بنعمرو http://يتقدمهم النقيب بنعمرو.. حقوقيون يناشدون الراضي والريسوني لوقف الإضراب عن الطعام http://محامو الرباط ينددون بالاعتداء على النقيب بنعمرو http://طنجة.. مجلس هيئة المحامين يعلن تضامنه مع النقيب عبد الرحمان بنعمرو http://بنعمرو: القضاء ليس مستقلا وهكذا يمكن ضمان عدالة الانتخابات http://هذا ما قاله النقيب بنعمرو عن استعمال المال في الانتخابات واندماج فيدرالية اليسار النقيب بنعمرو يتحدث لأول مرة عن الدعوى التي رفعها محامون لإسقاط اتفاقية التطبيع Maroc News | .

Comments 0

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

النقيب بنعمرو يتحدث لأول مرة عن الدعوى التي رفعها محامون لإسقاط اتفاقية التطبيع

log in

Captcha!

reset password

Back to
log in
Choose A Format
Gif
GIF format