حركة تصحيحية تحمل ساجد مسؤولية “الأزمة التنظيمية الداخلية” لحزب الحصان







خرجت إلى وجود حركة تصحيحية داخل الاتحاد الدستوري ، بسبب ما أسمته “الأزمة التنظيمية الداخلية التي يتخبط فيها التنظيم الحزبي بسبب ضعف قيادته وانفرادها في أخذ القرار والعمل ضد مصالحه”. ويطالب عدد من أعضاء المكتب السياسي والمجلس الوطني لحزب الإتحاد الدستوري، محمد ساجد بمغادرة الحزب،وذلك”لإنقاذ ما تبقى من حزب المعطي بوعبيد، وإعادة بعثة الروح السياسية في “حصان الدستوريين”، بعد ما وصفوه بـ”جمود” هياكل الحزب منذ المؤتمر الخامس، وخروجه عن القانون بفعل انتهاء المدة القانونية لوجود الأمين العام الحالي على رأس الحزب”،. ويتهم عدد من قياديي حزب الإتحاد الدستوري، محمد ساجد “بتحويل الحزب إلى هيكل فارغ، والإجهاز عليه وإفرغه من محتواه النضالي والتاريخي”. وقال عضو قيادي بحزب الإتحاد الدستوري في أنٌ قياديي وأعضاء حزب المعطي بوعبيد يئيسوا من تصرفات وممارسات محمد ساجد السياسية، والتي أصبحت خارج القانون”. وأكد الغاضبون أن “ساجد لم ينجح في تدبير وزارة السياحة، ولا عمودية أكبر مدينة في المغرب”، مشيرين إلى أن “تسييره الكارثي للدار البيضاء، هو الذي أدى إلى صعود نجم البيجيدي في العاصمة الاقتصادية؛ وتسييره العشوائي والسيء لوزارة السياحة هو الذي أدى إلى الركود الذي تعيشه الوزارة حاليا”. وحاولت “فبراير” أخذ رأي محمد ساجد الأمين العام للاتحاد الدستوري، لكن هاتفه ظل يرد دون مجيب حركة تصحيحية تحمل ساجد مسؤولية “الأزمة التنظيمية الداخلية” لحزب الحصان Maroc News | .

Comments 0

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

حركة تصحيحية تحمل ساجد مسؤولية “الأزمة التنظيمية الداخلية” لحزب الحصان

log in

Captcha!

reset password

Back to
log in
Choose A Format
Gif
GIF format