اشتكى أصحاب الديدجي، من عدم التفاتة الحكومة لقطاع الحفلات، والتظاهرات الفنية، بعد أن توقفوا عن العمل لأزيد من 9 أشهر بسبب تفشي فيروس كورونا. وقال أحد المتحدثين خلال تصريح له مع “فبراير”، إن سنة 2020 تعد بالسنة الكارثية، مشيرا إلى أن مهنة الديدجي تنتعش خلال فترة الصيف. وأشار المصدر ذاته، أنه قام ببيع معداته من أجل توفير لقمة عيشه اليومية، مطالبا من الجهات المسؤولة النظر في وضعيتهم المزرية . وأضاف في التصريح ذاته، قائلا: ” أصبحت بطاقة الرميد أقذفضل بكثير من بطاقة الفنان “. يشار إلى أن الحكومة ظلت مصرة على قرار إغلاق المسارح والقاعات الثقافية، مع إبقاء قرار منع أي تظاهرة فنية. أصحاب الديدجي: تقهرنا وبطاقة الراميد أفضل من بطاقة فنان Maroc News | .
Comments 0