في هذا المقطع، يحكي الأستاذ حسن أوريد، والي جهة مكناس تافيلالت، كيف وجد نفسه في مرحلة دقيقة في خطر، وكادت حياته تضيع بسبب أشخاص هاجموا الولاية، بحثا عن ما ليس حقهم، لاسيما وقد أحدثوا فوضى في مقر الولاية واعتدوا على رجل أمن، وحينها أعطى حسن أوريد الوالي أوامره بالتدخل الأمني، وهو ما اعترض عليه رجل أمن، ملتمسا من السيد الوالي التريث، الشيء الذي جعل مؤلف رواية « رواء مكة »، يعتبره تدخلا في محله، ودينا لن ينساه لرجل أمن ذو خبرة. ويعود مؤلف رواية « رواء مكة » إلى هذه النازلة في روايته، ليؤكد أن هذا الحادث غير مجرى حياته بشكل جذري. حسن أوريد: غضبت وخرجت عن طوعي وكنت قريبا من الموت في منصبي ! Maroc News | .
Comments 0